إنتشرت صور حميمية لرئيس مؤسسة العرفان التوحيدية الشيخ علي زين الدين عبر مواقع التواصل الإجتماعية مع إحدى فتيات الهوى مرفقة بتسجيل صوتي للوزير السابق وئام وهاب يدعو فيه شبابه وجماعته عدم التداول بهذه الصور مادحا” بالشيخ زين الدين ومشككا” بصحة الصور التي قد تكون مركبة .
بغض النظر عن صحة الصور من عدمها ، فهذه حرية شخصية لا يحق لأحد التدخل في تفاصيلها ، ولكن البحث في أسباب نشر هذه الصور المزعومة يؤكد ثابتة واحدة أن الجهة التي تقف خلف الموضوع تستهدف مكانة وتاريخ الشيخ علي زين الدين الّذي تميّز برجولته ووطنيته وانفتاحه ، وعلاقاته الواسعة .
من الّذي يستهدف مكانة الشيخ علي زين الدين الوطنية والدرزية لا سيما في هذه المرحلة الدقيقة والحساسة التي تمر بها الساحة ؟