غرد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط عبر حسابه على تويتر: “قبل هذا السيل من الاتهامات والتهجمات، أذكر بالتالي: بعد التحرير عام ٢٠٠٠ كان لي نفس الموقف عندما طالبت باعادة التموضع للجيش السوري. آنذاك جرى التخوين واليوم ايضا. فد تكون هناك أراضٍ يملكها لبنانيون في مزارع شبعا وكفرشوبا وغيرها لكن الملكية شيء والسيادة شيء آخر بعد أن أحرقت الخرائط”.