أعلن الوزير السابق أشرف ريفي أن “قوى الممانعة، المتمثلة بسرايا المقاومة وأسيادها، حاولت ثنيي، عن زيارة بلدة سعدنايل، خوفا من المفاعيل الشعبية في البلدة، وقد استخدمت تلك القوى بعض وسائل الإعلام، ووسائل التواصل الاجتماعي، لثنيي عن الزيارة، وإجباري على الاعتذار”. وأعرب ريفي عن ارتياحه للزيارة، خلال استقباله وفودا شعبية في مكتبه في طرابلس، اذ قال: “أصرّيت القيام بهذه المهمة، لما لها من مفاعيل إيجابية، ولتوجيه رسائل إلى قوى الممانعة وسرايا المقاومة بأنها أضعف من أن تؤثر على قراراتي وبرنامج عملي، والتي بدورها صدمت بالزيارة وبمفاعيلها الإيجابية، فما كان منها إلا أن حاولت التشويش للتخفيف من نتائجها”.